يعود تاريخ النغمات الرقمية إلى أواخر الثمانينات وبداية التسعينات، حيث ظهرت الهواتف المحمولة الأولى التي كانت تدعم نغمات يمكن تخصيصها. كانت هذه النغمات بسيطة وغالبًا ما تكون معروفة بأسماء مثل "مونوفونيك"، حيث كانت تتألف من مجموعة صغيرة من النغمات الموسيقية
مع تطور التكنولوجيا وزيادة قوة المعالجة في الهواتف الذكية، أصبح من الممكن تشغيل نغمات بجودة أفضل وتنوع أكبر. ظهرت النغمات البوليفونية التي تسمح بتشغيل مجموعات أكبر من الملاحظات الموسيقية في آن واحد، مما جعل النغمات تبدو أكثر واقعية وتشبه الموسيقى الحقيقية بشكل أكبر